Monday, February 20, 2012

عم شاكر

موجود في كل محاكمة.. مصمم يفضل يجري ورا حق إبن عمره مصطفى اللي مات مقتول يوم جمعة الغضب و هو يادوب شاب عنده ٣٢ سنة.. رغم إن الثورة كانت سبب ضياع ابنه منه إلا إنه بيحب الثورة و شايف انها أحسن حاجة حصلت لمصر...

أخر مرة قابلته قالي "أنا باجي اتفرج على المسرحية.. مسرحية القضاء اللي منظمها المجلس العسكري" و بعدها إنهار عصبياً و بدأ يبكي و يصرخ من قهرة قلبه

عم شاكر دلوقتي محبوس عشان موظف في قسم إفترى عليه و قدم ضده بلاغ إنه اتعدى عليه بالضرب مع إنه راجل عجوز يا دوب قادر يمشي... (تفاصيل القصة)

حسبي الله و نعم الوكيل


2 comments:

  1. المفروض حسبي الله و"نعم" الوكيل مش و"نعمة"

    ReplyDelete